سأَسّقُط طُهراً من سماء جُروحي المصلوبة
ذاك الصمت الذي يتمدد في عُمق الإحساس إلى الخرس
فقط يا قلبي تريث لا تتعجل الخُطى فمساءات العُمر مُبتلة , والألوان في الزُجاجة لا تعكس نقاؤها
فلستُ ممن يتناولون جُرعات الفرح اليومية ..
ها هو صوت البرق بصحبة المطر , فما كان للبرق إلا أن يذبح الأقدار والمطر يغسُل ذاك الجرح وأنا أغتسل بإبتسامةٍ مصلوبه
" ما عاد للحياة بقاء يا قلبي !! "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق