الثلاثاء، 18 فبراير 2014

تراتيل بمحراب الربيع



أنت 
يامن قاربتُ أن أراك ملاكاً 
ليس لمرةٍ واحدة
وإنما لمراتٍ عدة
كأمواج البحر المُتصارعة 
أنت..
فجر ربيع الندى 
وفتون مُلهم يُسحرني 

أنت..
أصدق مافي لوح القدر 
لِقاؤك فرح
وفُراقك حُزن 
وحُبك المُتغلغل بِقلبي 
لا مثيل لهُ بِأيامي 

أنت ..
نورُ ُجريء يكشف خجلي 
ودمُ ُ في شرياني 
قُبلةُ ُ عطرية لأنفاسي 

حُبك صار خالداً أبدياً بيِ
مِنذُ ذلك اللقاء 
ومواعيد الوفاء 
أنا أسقط ...........

.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق